You are currently browsing the category archive for the ‘Uncategorized’ category.

ذكريات متبعثرة وجدتها هناك .. بينما كنت أبحث عن شئ يهمني هذه الأيام .. ولم أجده .. وجدت مقاعد في قطارات كثيرة لم ألبث فيها محطة أو اثنين ولم تكن مقاعدها ملكي يوما ما ..  وجدت قيم آمنت بها ولم يكن لها وجود سوى في خيالي .. واشخاص وثقت بهم .. وأحببتهم .. ولم يكونوا يستحقوا ذلك .. رحلات عديدة جدا وبعيدة جدا على مدار عمري .. الذي سقط منه عمدا عشرة أعوام أو أكثر .. كتابات .. صور .. أوتغرافات بها كلمات أغلبها مجاملة وقد ظنتتها حقا .. حماس ينبض به الورق القديم الغير متهالك في بدايات كل شئ .. العمل والدراسات والكلية والكورسات والمشاركات الاجتماعية والأدبية في الحياة .. مازلت أحوم حول نقطة البداية .. للحق أتقدم بضع خطوات ثم لم أخرج منهم .. شئ واحد جمع بين كل هذه الذكريات غير التحسر .. افتقاد الجرأة الكافية ليكون شئ منهم مميزا .. وافتقادهم للكثير من الصدق والصادقين .. أود أن أتخلص منهم فقد أثقلني ذلك الحمل البعيد القريب .. وجدت ضمن ما وجدت قلم ألوان شمع أبيض ابتعته صدفة فأسعدني .. وددت لو أمسح به كل هذه الأيام والأعوام وأجعلها تخرج بيضاء من غير سوء .. قلبي – للأسف لم يزل يرى الجمال في القبح .. ما أسعدني من هذه الذكريات المؤلمة الظالمة .. هي مجموعة صور قديمة جدا وشريط كاسيت “يمامة” لعلي الحجار .. أنا أحب الجمال وأرى بعيونه ما حولي من قبح .. ياليتني أخرج مافي نفسي من جرأة .. وأقوى على مواجهة القبح الحقيقي

 

 

إيمان

25-9-2010 

وهبوا حياتهم للأدب فامتزج بأرواحهم وظهر في كل سكناتهم وحركاتهم .. قالها لي أحد الشعراء الذين كنت أستمد حماسي من إيمانهم بأنفسهم .. قال لي في حوار شاركنا فيه الإحباط والكسل الأدبي أننا لم نخلص للأدب ولم ننشغل به .. بل انشغلنا عنه .. فبخل علينا .. قال لي أنه لن يضيف للأدب جديدا إن عاد للساحة من جديد .. كنت أتلمس من بين كلماته لفتات رحيمة تعيد في نفسي الأمل والقوة والإصرار والحلم .. هذا الشاعر نفسه منذ سنوات قليلة جدا كانت عينيه تبرقان بالأمل والفرح .. رغم أن قصائده كانت هزيلة إلى حد ما في شكلها .. لكنها كانت تحمل موهبة حقيقية جدا .. كان معتدا بموهبته رغم صغرها -حينها- اليوم هو قد انشغل عنها بعمله .. وأقرضني أنا حِملا جديدا من الهم

استدعاني الهم ليحيطني بعنايته منذ هذه الليلة التي رأيت فيها بساطة على مسرح الهرواي .. لم أكذب .. أنا أحب أن أكون مشهورة بعمل له قيمته .. أعشق الأضواء .. وأحب أن أفتح قلبي وروحي .. تمنيت لو أصعد على خشبة المسرح لأعانق تألقي وبهاء كلماتي وإحساسي .. وأخجل من نظرات الإعجاب بموهبتي ومدى تعبيري عنها .. وأفرح بحب الناس

حاسة ان الدنيا أوسع بكتير من الجمل الأدبية الرائعة .. لكنها تظل قبيحة – قبح لا أحتمل وصفه – بدونهم

منذ 4 سنوات قررت أن أكتب بجد .. قبل ذلك بثلاثة عشر عاما كنت أكتب مع نفسي .. منذ 4 سنوات كنت متحمسة كثيرا ومشتعلة بالرغبة في تعلم كل تفصيلة .. لا يفوتني شئ .. سيضيف إلىّ .. كنت أحضر أي أمسية وأي مناقشة حتى لو لم أفهم منها الكثير .. وأقرأ وأكتب وأتعلم .. صادقت أوزان الشعر حتى أتمكن منها .. وقد أنجزت

ثم حدثت الفجوة فابتعدت كثيرا جدا .. الآن عادت رغبتي في إظهار ما عندي تفاجئني من جديد .. فأنا أملك الكثير .. ليس هذا رأيي فحسب

منذ أيام استلمت وظيفتي كمنسقة موارد بشرية بإحدى شركات التوظيف لإلحاق العمالة المصرية بالخارج .. وكم تزعجني هذه الفكرة-السفر للعمل- ولا أعلم السبب .. صرخت في نفسي أول يوم استضافني مكتبي الجديد بأن هذا ليس مكاني .. ما خُلقت لأجلس على مكتب وأؤدي مهمة عادية .. ولكن للعمل فوائد أخرى .. خبرات ومال وعلاقات .. ويظل سؤالي أين أنا

افاجئ براديو جميل جدا فتغير رغبتي بإظهار مواهبي الصوتية .. ورغبتي في الانطلاق أمام ميكروفون أعلم أنني قادرة على إعطائه الكثير

وترجمة لفقرة يقولون عنها ممتازة تشدني من ناحية ثالثة

أعظم طموحاتي الأمومة لكني أود أولا أن أكون في عيون أبنائي نموذج حقيقي لم يتخلى عن طموحه في زحام الحياة الشعبية

وأنا – التي أعلم نفسي جيدا – أعلم أنني غير قادرة على الجمع بين أكثر من شئ .. وغير قادرة كذلك عن التخلّي عما أحبه .. أتمنى كل شئ ولا آخذ شئ .. ورغبتي في أن أكون أنا كما أنا بكل ما فيا من أشياء أراها تخصني وتميزني تعاود الظهور بعنف أو برقه كلما تجاهلتها وأوهمت نفسي أنني مثل كل الناس التي تسير في الشارع تأكل وتشرب وتنام وتعمل وتتزوج وتنجب و تربي أبناءها بصوت عال

تحدثني إحدى صديقاتي عبر الهاتف فتقول لي حينما أفكر بكِ أجدك تمتلكين الكثير .. لكنك مشتتة بين عدة طرق ولا تتخذين في أي منها خطوة جادة

في الحق أنا لست إنسانة عادية .. ولكني أحيا حياة العاديين .. لذا فأنا أستحق ما أنا فيه

قال : الصلاة – الدكتور مصطفى محمود

آخر صيحة في أمريكا الآن موضة جديدة اسمها ( Transendental Meditation ) و ترجمتها الحرفية هي الاستغراق التأملي المتجرد .. و هي موضة وافدة من الهند و بدعة من بدع اليوجا .. و قد لاقت نجاحا مكتسحا في المجتمع الأمريكي شأنها شأن كل البدع الجديدة ، و وضعت فيها الكتب و المؤلفات ، و أقيمت المؤتمرات و أصبح لها رسل و دعاة و مبشرون ينطلقون إلى القارات الأربع و معهم الكتب و النشرات للدعوة للمذهب .. و قد التقيت بأحد هؤلاء المبشرين في نادي الجزيرة يحاول أن يدعو لمذهبه .

و المذهب في اختصار شديد يدعو كل منا إلى أن يخصص بضع دقائق من يومه يطرح فيها عن نفسه كل الشواغل ، و يلقي عن باله كل الهموم و يستلقي في استرخاء كامل على كرسي و قد أغمض عينيه و تجرد عن كل شيء حتى عن نفسه يلقيها هي الأخرى وراء ظهره ، و يخرج من جلده إلى حالة من الخلوص و المحو و اللاشيء .. إلى راحة العدم ..

و يختار المبشر لكل واحد من أتباعه تسبيحة يرددها .. هي في العادة كلمات سنسكريتية لا تعني بالنسبة للمريد أي شيء .. و سوف تعاون هذه التسبيحة المريد على أن يخرج من نفسه أكثر ، و يتجرد من عالمه و يخرج من حضرة الهم و الغم و التوتر إلى حضرة أخرى مجردة تكون فيها راحته و خلاصه .

إنها دعوة إلى نوع من السكتة العقلية التي تأخذ فيها النفس راحة و إجازة من معاناتها .. و رأيت مع المبشر كتبا و منشورات و بحوثا علمية و إحصائيات تؤكد شفاء الكثيرين من ضغط الدم و الذبحة و اضطراب الهرمونات و الصداع المزمن بعد مباشرة هذه الجلسات لمدة شهور .

و في أحد هذه البحوث كان الطبيب يتابع ضغط دم المريض في أثناء جلسة الاسترخاء فتسجل الأجهزة انخفاض الضغط انخفاضا ملحوظا مع هبوط في تسارع النبض مع تغير في أخلاط الدم الكيميائية في اتجاه المزيد من التوازن .

و في جلسة طويلة مع المبشر قال لي أنه ألقى عدة محاضرات في النادي مع تمارين توضيحية تشرح مذهبه .. و لكنه اشتكى من عدم التجاوب بين المستمعين و أنه لم يلاق الصدى و النجاح الذي توقعه .

و قلت له إن هذا أمر طبيعي و متوقع .. فما تقوله و ما تبشر به ليس أمرا جديدا على أسماعنا .. بل إننا نباشر هذه التمارين بالفعل كمسلمين خمس مرات في اليوم .. فهي جزء من صلاتنا الإسلامية التي أمرنا بها نبينا عليه الصلاة و السلام ..

فالصلاة عندنا تبدأ بهذا الشرط النفسي .. أن يتجرد المصلي تماما من شواغله و همومه ، و أن يطرح وراءه كل شيء ، و أن يخرج من نفسه و ما فيها من أطماع و شهوات و خواطر و هواجس هاتفا .. الله أكبر .. أي أكبر من كل هذا و يضع قدمه على السجادة في خشوع و استسلام كامل و كأنما يخرج من الدنيا بأسرها ..

و لكن صلاتنا تمتاز على التمرين الذي تبشر به .. بأنها ليست خروجا من دنيا التوتر و القلق إلى عالم المحو الكامل و راحة العدم .. بل هي خروج إلى الحضرة الإلهية .. إلى حضرة الغنى المطلق .. و نحن لا نستعين بتسابيح و طلاسم سنسكريتية لا معنى لها ، و إنما نسبح بأسماء الرحمن الرحيم مالك يوم الدين لنتمثل في قلوبنا تلك الحضرة الإلهية الجمالية التي ليس كمثلها شيء .

و قلت له إن صلاتنا تعطي المؤمن كل الراحة و الإجازة التي تدعو إليها و زيادة .. فهي ليست مجرد سكتة عقلية ، بل صحوة قلبية و انفتاح وجداني تتلقى فيه النفس شحنة جديدة من النور و نفحة من الرحمة و مدد من التأييد الإلهي .

إنها لحظة خصبة شديدة الغنى ، تعيد صلة المؤمن بالنبع الخفي الذي يستمد منه وجوده .
إن الانفصال عن دنيا النقص و الشر و التوتر يواكبه الاتصال بعالم الكمال و من هنا كان أثر الصلاة على المصلي مضاعفا .

و صلاتنا إذا صلاها المسلم بحضور كامل ، و استغراق و فناء و اندماج ، فإنها تكون شفاء من كل الأمراض التي ذكرتها و أكثر .

و إذا أجريت البحوث و الفحوص على ما يحدث في أثناء الصلاة لضغط الدم و النبض ، و تسجيل المخ الكهربائي ، و أخلاط الدم الكيميائية ، لكشفت عن نتائج أكثر إبهارا مما ذكرت في تمارينك .. و لكن للأسف لا أحد في أمريكا أو أوروبا يرى إسلامنا على حقيقته و لا أحد يحاول أن يبحث فيه .

و لهذا سوف تظل صلاتنا الإسلامية كنزا مخفيا لا يعلم ما فيه إلا من باشره بحضور كامل .. يقول لنا الله (( أقيموا الصلاة )) و لا يقول صلوا .. لأن الصلاة الحقيقية إقامة تشترك فيها جميع الأعضاء مع القلب و العقل و الروح ..

و خطأ الأوروبي أنه يظن أن الصلاة (( الإسلامية )) هي مجرد حركات و أنها على الأكثر مجرد اغتسال و رياضة (( بدنية )) ، و لهذا يقف عند ظاهر الأمر لا يتخطاه ..

و ينسى أن الحركات في الصلاة مجرد رمز فهي وقوف إكبار لله مع كلمة الله أكبر ، ثم ركوع ثم فناء بالسجدة و ملامسة الأرض خشوعا و خضوعا ، و بذلك تتم حالة الخلع و التجرد و السكتة (( الكاملة )) النفسية .. و لا يبقى إلا استشعار العظمة لله تسبيحا .. سبحان ربي الاعلى و بحمده .. سبحان ربي الأعلى و بحمده ..

(( و سبحان )) معناها ليس كمثله شيء ، و هو اعتراف بالعجز الكامل عن التصور .. و معناها عجز اللغة و عجز اللسان و عجز العقل عن وصف المحبوب .

و تلك ذروة (( نفسية )) في النجوى ..

و تلك هي وقفة الأدب حينما بلغ جبريل سدرة المنتهى فلم يستطع أن يتخطاها .. و قال لو تقدمت لاحترقت .

و ليس بعد هذه الوقفة إلا التجليات و التنزلات للكاملين الذين يؤهلهم التجرد الكامل لاستشراف الأنوار .

فالصلاة هي المعراج الأصغر و هي نصيب المسلم من المعراج الأكبر الذي عرج فيه محمد – عليه الصلاة و السلام – إلى ربه .

و هي ليست مجرد حركات .. بل هي أسرار و رحمات .

و أشرفها و أرفعها صلاة الفجر التي تشهدها الملائكة .. و صلاة قيام الليل .. التي نال صاحبها بها المقام المحمود .

و الصلاة هي الرصيد المتاح من الرحمة لكل مسلم في البنك الإلهي .. إن شاء أخذ منه و إن شاء ضل عنه و تكاسل فأضاع على نفسه كسبا لا يقدر بمال ..

و ما زالت الصلاة كنزا مخفيا لا نعلم عن أسرارها إلا أقل القليل و لا ينتهي في الصلاة كلام .

حينما فكرت في الحياة أنها محطات من الألم تتخللها استراحات قصيرة من الفرحة .. قلت لنفسي ولماذا لا نقول أنها محطات من الفرحة يفصل بينها جسور من الألم .. علىّ أن أعبر الجسر سريعا لأصل للفرحة التالية أسرع .. وحشتني الاربع الجديدة اللي بتطقطق اللي كان بابا بيديهالي في العيد .. وشنطة المدرسة الجديدة المليانة كراريس متجلدة بألوان مختلفة .. والقلوب اللي عليها كلام الحب اللي كنا بنتكسف منه زمان .. وكلمة ممتازة لما الأستاذ يكتبهالي .. والإشاعات اللي تموت من الضحك عن الولد اللي بيحب بنت وهي بتحب ولد تاني والمدرس القليل الادب اللي قال للبنت يا حببتي .. رحلات المدرسة والهدوم الخارجية .. إذاعة المدرسة .. وحشني الحب البرئ بكل بساطة .. ليس كل ذكر رجلا الجملة دي المفروض تتحط في الميادين العامة في يفط كبيرة .. وفي شهادات ميلاد الذكور وفي قسائم الزواج وفي سلوك “رجال” المسلمين حينما يكونوا حقا رجال .. وحده يقيني بك يا الله ما يجعلني أخطو إلى غدي على أرض صلب .. قلبي مغمور برحمتك وحي باليقين بك فهب لي من نورك قبس يارب .. أين هو الجانب الآخر من هذا العالم ¿ .. يحتوي الرجل المرأة بحنانه ورحمته.. ويملكها بقوته وشجاعته.. ويبهرها بعقله وحكمته .. ويملأ روحها مهابة وفخرا بتقواه وخوفه من الله .. الحمدلله ملء الروح .. إكتمل بنفسك .. محدش ينفع يتسند على حد الزمن ده عشان اللي بتتسند عليه بياخدك ويقع رغم انه مش حيطة مايلة! .. الإيمان بالله يحول بين المرء والمأساة لأن دايما ربنا موجود .. الحب يضئ جوانب الروح فتتوهج بالحيوية .. الحب يشير بأصابعه المتعدده لزوايا الجمال المختلفة بداخلنا .. فيدهشنا .. لكنه ليس إلا مرآة عاكسة لما هو موجود فعلا .. محدش عارف الخير فين .. life is so hard especially when you are looking for something you don’t know its name .. التدين الحق ضد التخلف والسذاجة فكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : “إعقلها وتوكل “، و”المؤمن كيّس فطن”، فالحمدلله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة .. الحمدلله أن قلبي لازال نظيفا على فطرته .. بالرغم من كل ما مر من خلاله وغادر .. إن قال لك أحدهم أنه يهتم بك; ولم يستمع لحديثك; فاعلم أن اهتمامه ليس حقيقي .. أن تربي قطا يعني أن تنعم بالحنان والطفولة والنعومة في آن واحد .. FAITH = LIFE .. في الدنيا دي كل اللي عايشينه شويه وبعدها مفارقين .. ايه يستاهل الحزن .. كل اللي ربنا يجيبه كويس وكل اللي ربنا يحجبه يبقى اكيد وحش .. الماضي عدى وفات بحلوه ومره .. وبكره لسة منعرفش سرّه .. انهرده بس هو اللي ملك الإيد .. وانت ملك طول ما إيمانك بالقدر حلوه ومره في قلبك .. وقرشك في جيبك .. والحمدلله مش بتفارق لسانك .. وصحتك زي الحديد :)) تبقى مش محتاج لحد غير رب العبيد .. في الدنيا دي كل اللي عايشينه شويه وبعدها مفارقين .. ايه يستاهل الحزن .. كل اللي ربنا يجيبه كويس وكل اللي ربنا يحجبه يبقى اكيد وحش .. الماضي عدى وفات بحلوه ومره .. وبكره لسة منعرفش سرّه .. انهرده بس هو اللي ملك الإيد .. وانت ملك طول ما إيمانك بالقدر حلوه ومره في قلبك .. وقرشك في جيبك .. والحمدلله مش بتفارق لسانك .. وصحتك زي الحديد :)) تبقى مش محتاج لحد غير رب العبيد .. SO HARD TO BE LONELY AMONG OTHERS, SO SORRY TO BE SAD AMONG GIFTS & SO CRINGE TO FEEL BORED ALTHOUGH YOU HAVE A LOT OF THINGS TO DO ,,, EMAN .. الفراق هو سنة الحياة .. فعلام الحزن على فائت زائل .. ياريت كنا في الجنه .. الأنوثة ليست بحاجة للإعلان عن نفسها .. كنت أطمح في حياة غير عادية، حين اكتشفت متأخرا أنني شخص عادي، مثل أكثر الناس .. ناس زبالة .. قيمة الواحد فيهم متساويش غير كرسيه .. ويوم ما يروح الكرسي يبقى لا شئ .. وسايط ومحسوبية وقذارة ملهاش أول من أخر .. فاكرين أنفسهم آلهة وهما أصلا محصلوش البني آدمين .. الواحد ساعات بيشوف الناس من وجهة نظره هو في حين انه محتاج يعذرهم مش اكتر .. نعم لتجاوز حافة الدائرة .. تعلمت أن الله هو المصدر الوحيد لاستمرار الحياة .. وأن الشكوى لغيره مذلة .. لأن هناك بعض الأمور لا يدري بها سواه ولا يعلم مخرجها سواه .. وتعلمت أن الآخرين إن استطاعوا أن يكففوا دموعك فلن يطيبوا جراحك من الداخل .. وأننا لا نرضى بحياتنا مهما حسدنا عليها الآخرون .. لأننا لا نرى إلا ما ينقصها .. فنلهث دائما بغير نقطة نهاية .. .. أنا أصلاً يا رب مليش غيرك .. فاغفر لي .. أهرب من رغبتي في أن أتحول لـ آخر .. الدنيا لا تصفو لأحد .. يارب خرجنا منها على خير .. جمال التفاصيل الذي ألمحه بالكون .. ماهو إلا مرآة نقيّة جدا لروحي .. اصحبني إلى حيثك .. فحين أكون معك تستعد جميع مفردات الحياة للمشاركة .. الحمدلك يارب ملء الأمس .. اليقين بك يارب ملء الغد .. الثقة في تدبيرك يارب تملأ أركان روحي .. استغفرك يارب عن كل قدر لم أرضَ به يوما .. لأني فقط لم أرَ إلا تحت قدميّ .. الرضا بقدرك يارب ملء هذا اليوم .. الحمد والرضا واليقين ملء عمري كله .. وبفضلك روحي تصنع من الإيمان جسرا إلى حبّك والتوكل عليك والطمع في أن تغمرني رحمتك ….. الحمدلله لأنك “أنت الله لا إله إلا أنت سبحانك .. إني كنت من الظالمين .. فاغفر لي .. لا تستبدل بعمرك لحظة فرح .. فلحظات الحزن والألم لها قيمتها .. نا هي أنا .. مش انت .. ولا أيّ حد تاني غيري .. وتجربتي في الحياة بتاعتي .. وأخطائي تخصّني .. ورقصتي سأؤديها على طريقتي الخاصة .. لأنها رقصة فردية .. ياما ناس لبسهم شيك وريحتهم حلوة وهما من جواهم تيييييييييييت .. لأننا لم نعرف الله حقّ المعرفة .. فلا نوقن بتدبيره الحكيم لأمورنا .. ولا نتوكّل عليه حقّ توكله .. ولا ندعوه بثقة المضطرين .. أعظم انتصاراتك هو أن تنتصر على نفسك في لحظة ضعف وأعظم شخص تنافسه هو ذاتك وأحق الناس بالتقدير هو أنت .. الحياة مهما طالت قصيرة .. والدوام لله .. إلى كل من سوّلت له نفسه انه يضايقني في يوم .. أقول له على قد الشوق TOZ .. أبحث في السماء عن ثوب أبيض

………….

يأخذك الله إلى حيث طريقك الحقيقي، بينما كنت من قبل تقف في مفترق الطرق لا تدري إلى أين تذهب .. فاستخر الله ولن تندم .. لأن طريقه ممهد منذ الأزل لقدميك أنت

إيمان الميهي

نداء لكل أصحابي والناس اللي بحبها الحلوة اللي بيدخلوا هنا

سيبوا لي تعليق

بجد حيحسسني ان فيه حد حاسس بيا وفاهمني

ومش اي حد

حد عزيز عليا

إيمان

الحقيقة معرفش

حد حيقرا كلامي ده ولا لأ

بقالي فترة كبيرة مش عارفة اكتب

كل مادخل اكتب حاجة الاقيني جوايا كتير بس مش قادرة اعبر

يمكن عشان لسة بادور عليا

وبالاقي مني شوية ويضيعوا شوية

وبادور عليه هو كمان

ومش لقياه

الدنيا دي غريبة أوي

دلوقتي محدش من صحابي جنبي تقريبا

بعضهم مشغول بحياته والبعض الاخر برضك مشغول بحياته

بس فيه حاجات ربنا بينورهالي

أنا مش محتاجة لحد عشان اكون سعيده واكمل حياتي

ولا محتاج لحد يقويني

الفكرة بس فكرة الونس

بس حتى ده مبقتش بحس بيه مع صحابي

يمكن علشان بقى كل كلامنا عن مشاكل وكآبات

كل ما الوقت بيعدي باعتز بنفسي أكتر

وباتأكد إني صح

حتى لو بعضهم مشافش كده

ومش ندمانة على أي حد وثقت فيه وطلع مش قد ثقتي

لأنه هو اللي مش قدها

الفكرة بس ان نضارتي باقت انقى

وقلبي كمان بقى عنده قرون استشعار

بس انا عايزة الناس تسيبني في حالي

مالهمش دعوة بيا

يبطلوا يضايقوني

ولا ميبطلوش طظ

المهم انا عايزة ايه ورايحة فين

حتى لو اتوبيسي مفيهوش غيري

برضه حكمل

فيه شاب من شركة فودافون مات

عرفت من ناس صحابي هناك

قلبي اتوجع اوي وحطيت روحي مكانه

حسيت ان الحياة دي ولا حاجة

ولا تستحق ثانية زعل

وكل شئ مقدر بأمر الله وحده

الناس دي صعبانة عليا اوي

الناس اللي بتستمد قيمتها من كرسي ولا عيلة ولا فلوس

وبتقلل من قيمة غيرها

منكرش انهم بيضايقوني

بس بيصعبوا عليا

عايزة اجيب موبايل جديد

جايز ده يخفف من روتين الحياة

نفسي ف شوية بهجة بس منين اجيبهم

نفسي اقول للناس اللي بحبهم

انهم وحشوني بجد

وعايزة اقول لنفسي

عيشي

الخوف

شئ لم يفارقني طوال حياتي

وأكثر ما وددت فرقته

..

هذه الأيام يختلط الفراغ بالوحده وخوف شديد يصل إلى حد الرعب الغير مبرر من كل شئ وأي شئ مع قليل من الصدمات المتتالية وكثير من الحيرة والتوهة

..

إحساسي يتفاقم بعجز الآخرين عن إخراجي من هذه الحالة لأن البراءة ذهبت .. براءة الفرحه أقصد

ويقيني يتأكد أنه بإمكان اثنان فقط – على هذا الترتيب – إخراجي مما أنا فيه

الحق سبحانه وتعالى لأنه حقا لا ملاذ لنا سواه

ونفسي

عليّ أن اكتفي بنفسي مثلما أخبرتني الأيام الخوالي

لكن الحياة فقدت لديّ أيّ مذاق لها

لنا الله

عن أنس رضي الله عنه قال: أوصاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي: ” أسبغ الوضوء يزد في عمرك، وسلم على من لقيت تكثر حسناتك، وإذا دخلت على أهل بيتك فسلم يكثر خير بيتك، وصلِ صلاة الضحى فإنها صلاة الأوابين قبلك، وارحم الصغير، ووقر الكبير، تكن من رفقائي يوم القيامة “.

ومن وصاياه صلى الله عليه وسلم لأبي ذر:” أحكم السفينة فإن البحر عميق، واستكثر الزاد فإن السفر طويل، وخفف ظهرك فإن العقبة كئود، وأخلص العمل فإن الناقد بصير”.

صندوق نحاس ..مليان ورق
وذكريات قلب اتحرق عشان حساس
صورة لقا .. صورة فراق
جوابات على ورق اشتياق
ودموع كتير
ونهار وليل
وازاز وماس
..
صندوق نحاس فوضى وزحام
متعلّقه فيه الأحلام
موناليزا كرهت الحيطان
متحف عتيق .. ألوانه فاتها الانسجام
وعشان برئ
ساعة الحريق
غلبه النعاس
..
صندوق نحاس قلبي الوحيد
مقفول على الماضي البعيد
مشغول بأيام الحنين
مفتون ببكرة لو جديد
لو ناوي يجمع القصص
ويخلي ف طلوعه الفرص
أفكار تصدّق الحماس
…………...
مهما حاولوا يرسموكى
مهما حاولوا يفهموكى
انتى أروع من خيالهم
أنتى قصر عتيق ملوكى
من جمالك .. لسه بحلم .. الملايكة يقلدوكى
النهار كان له عنين … بس ما فهمتش ضياه
قلبى كان ميت بيحلم … تملا أفكاره الحياة
انتى أحلا يقين بشوفه لما تملانى شكوكى
كنت عايش عل الحقيقة
إنى هفضل كون حزين
مهما أضحك ولا أفرح
كنت برجع للأنين
إنتى أصدق .. بسمة مسحت .. الوجع من قلب شوكى
كنت وحدانى فى رحلة .. شفت فيها الناس تماثيل
من برودة المشاعر .. كنت فاكرنى يتيم
الدفا عشش فى صدرى
لما قلتى انى أبوكى
..
من أغاني فريق : بساطة
الشاعر: إسلام حامد
ألحان: إيهاب عبد الواحد

حكون مجنونة لو زقّيت بيبان روحك عشان ادخل

وفهمّتك بإن الزقّة من نواحيك

وانك جيت مروحتش ليك

..

حكون مجنونة لو بيتك بقى كوني

ولون عينك صبح لوني

وصبح الستر ده إحساس بيكمل بيك

..

حكون مجنونة لو شلتك على راسي

وفكّرتك إذا ناسي

ووسط الزحمة والأضواء ندهت وقلت ياتاج راسي

..

حكون مجنونة لو خيّطت كل زرار في قمصانك

وعزّل قلبي يسكن جنب عنوانك

وسبت الشغل علشانك

..

حكون مجنونة لو إسمي محدّش ينطقه غيرك

واعشش جوّه تفكيرك

ويبقى كله من خيرك

..

حكون مجنونة لو إسمك محدش ينطقه غيري

..

إذا كنتك فهل تقدر تكوني فـ يوم ؟

..

إيمان